خرجت الممثلة جنيفر لوبيز عن طورها اثناء محاولة يائسة لدخول نادي الرياضة الذي تمارس فيه تمارينها الخاصة باللياقة البدنية، فانفجرت غضبًا في وجه المصورين الذين حاولوا توثيق المشهد المثير بعدساتهم أمام بوابة النادي ما دفعها الى شتمهم علنًا.
وفي تفاصيل ما حدث انّ لوبيز وصلت يوم الأربعاء الماضي متأخرة الى مقر النادي الذي تمارس فيه تمارينها في لوس انجلوس، فوجدت الباباراتزي بانتظارها، وباب النادي مقفل.
فأخذت تقرع على الباب بشدة في محاولة يائسة للهرب من عدسات المصورين والالتحاق بصفّ الرياضة قبل ان يفوتها. وبعد ان قضي الأمر دخلت لتعود فتخرج بعد حين متوجهة الى سيارتها فتجد المصورين دائمًا بانتظارها. ولما قام عدد منهم بتوديعها متمنّين لها نهارًا سعيدًا، باغتتهم بشتيمة ساخرة ارفقتها بعبارة وداع ” bye”.
وقد ظهرت الممثلة في زيّ خاص باليوغا مطبّع بجلد الأفعى، اختارت له قميصًا أصفر، عاقدة شعرها في ذيل حصان، ومتأبطةً زجاجة مياه .
ولطالما تحدثت لوبيز عن عشقها للرياضة، كاشفة عن ان اللياقة البدنية أساسيّة في حياتها، مثمّنةً أهميّة العلاقة بين التمارين الرياضيّة والصحة النفسيّة.