
بحبهما للتواصل المباشر والمستمر مع العالم، و روح الفكاهة العالية إضافة إلى قدرتهما على توصيل أفكارهم عن طريق التواصل الإجتماعي، استثمر البلوغرز زهراء ووالدها محمد كل دقيقة في حياتهما لتحقيق أحلامهما، والوصول إلى الهدف لم يكن نجاح هذا الثنائي من فراغ، كما أن الشهرة التي وصلا إليها اليوم لم تأت بالصدفة، بل هي نتاج إصرار وإرادة وموهبة وجهد وحسن اختيار لما يقدماه.
أكد الوالد محمد في حديث له: “أن الداعم الأكبر هو محبة الناس بداية، والأشخاص الذين يهتمون بالمحتوى، وأضاف أن محتوى بهذا النوع يحمل بين طياته الكثير، سواء من الضحكة او من الحكمة. وأشار إلى أن الفشل وارد في حياة أي شخص، وليس من الخطأ أن يفشل الإنسان، على العكس أحيانا إن لم تفشل لن تشعر بقيمة النجاح.
يجدر ذكره أن زهراء ووالدها سعيا كثيراً لنجاح المحتوى وأن بعض الفيديوهات كانت عفوية دون التخطيط لها بشكل سابق. وفي حديث لزهراء قالت:” أنا وبابا مكفيين بالشي يلي عم نعملوا وانطروا منا فيديوهات كتير حلوة”.