السائح المكتشف يمثل رائدًا في عالم السفر حيث يسعى لتجربة وجهات جديدة وثقافات مختلفة. يشكل هذا النوع من السياح دورًا هامًا في تعزيز التبادل الثقافي وتعزيز الفهم المتبادل بين الشعوب.
بالنسبة لمحمد السفر والاكتشاف يمثلان رحلة مثيرة للاستكشاف والتعلم. يتيح السفر للأفراد فرصة اكتساب تجارب فريدة وتوسيع آفاقهم. يعزز هذا النشاط الثقافي التفاعل الإنساني والتفاهم بين الشعوب، مسهما في تكوين ذكريات لا تنسى وتطوير روح المغامرة.
كما أكد الذياب أن السفر والاكتشافات يمثلان رحلة روحية وعقلية، حيث يتسع آفاق الإنسان وتتوسع مدار که خلال هذه التجارب. يقدم السفر فرصة للتفاعل مع ثقافات جديدة وتجارب فريدة ما يعزز الفهم المتبادل ويقوي روابط التواصل بين البشر. إلى جانب ذلك، تشكل الاكتشافات التي يجلبها السفر محفزًا للإبداع والتطور الشخصي حيث يتعلم الفرد الكثير عن نفسه وعن العالم من حوله في هذا السياق، يصبح السائح مكملاً لتراثه الثقافي، ويسهم في بناء جسور التواصل العابرة للحدود.
في حديث لموقع yalla media أكد محمد الذياب عن عشقه للسفر من الناحية النفسية لقد أصبحت الطائرة بيته الثاني ويؤكد أن لا متعة تفوق متعة السفر مهما كان.
أضاف محمد أنه راض كل الرضى عن محتواه و الأداء الذي يقدمه ويطمح للكثير من الإكتشافات والكثير من الرحلات الممتعة.