انطلق المدون مهند صندوقة من على منصة تيك توك بطريقة مبهرة ورائعة ونجح بعملية استقطاب الشاب الأردني وغيره بفترة زمنية قصيرة، كما وصفت تجربته بالتجربة الثرية الناجحة من ناحية صنع محتوى محلي يظهر الفرق من خلال التجربة والقرب من المجتمع.
كما أوضح مهند صندوقة في حديث له: ” المؤثرون عموماً والأردنيين خصوصاً هم شباب أتيحت لهم الفرصة للظهور والمساعدة وأنهم يحتاجون الى الدعم من المجتمع والأسرة، وكذلك الدولة، لأن العمل الذي يقومون به أصبح وظيفة ومصدر رزق”.
وأضاف صندوقة: “المؤثر والتأثير أصبحا وظيفة اليوم تحتاج أن يُدعم فيها الشباب فالمؤثر الأردني يجب أن يُساند من المجتمع بشكل خاص، كما أكد أن أعماله القادمة ستكون أفضل وأجمل وأنه يسعى مع شريكه إلى إضافة الكثير”.
يعدّ المدون فيديوهات تمتلك الكثير من مقومات الإقناع العفوية ما جعلهما أقرب إلى المشاهدين، ومنحه منافسة قوية
للأعمال المعتادة والمنافسة.
انطلق المدون مستنداً الى الطموح والإحتراف، وأمكنه تحقيق الكثير من الإرتقاء بنشاطه نحو قمم النجاح التي كان الظن أنها بعيدة المنال .