بعد غياب عن الساحة الفنية اللبنانية لفترة قدرت بسبعة أشهر عاد الفنان اللبناني رامي الجنة الى وطنه الحبيب بعد جولة فنية في عدة دول عربية كللت بحفل تكريمي في السلطنة العمانية هي مناسبة تستحق التوثيق والإحتفال. يعتبر هذا النوع من الأحداث مهماً للفنان ولصناعة الفن بشكل عام، حيث يمثل انجازا يحتفى به
أقام الجنة في جولة فنية حول العالم العربي أقام حفلاته الفنية في موعدها حيث لاقت حضوراً باهراً واستقبله الجماهير بحفاوة وكان له تأثير وتفاعل كبير.
كان لتكريم رامي أثراً كبيراً عليه شخصياً لقد ظهر التكريم اعترافاً رسمياً بجهود الفنان وإنجازاته، كما عزز مكانته في المشهد الفني المحلي والعربي
إن لدعم الفنان أهمية كبرى في تعزيز التبادل الثقافي والفني بين الدول. فالفن هو لغة عالمية تجمع الناس، وعودة رامي الجنة من جولة وتكريمه تعكس هذا التواصل الثقافي الحيوي.
وفي حديث له أكد رامي عن عودته بقوة وجدارة وأنه يستعد لإطلاق مجموعة من الأغاني الجديدة قبل نهاية عام ٢٠٢٤ وطلب من جمهوره الإستعداد والدعم الدائم لأشياء مبهرة في القريب العاجل.